كتب الصحافي الفلسطيني حسين أبو سكران: إذا لم يتطور الرد الايراني إلى شكل أقوى وأقسى في المستقبل القريب
فإن ما حدث من قصف إيراني لقاعدة عين الاسد الامريكية في العراق، عبارة عن موافقة ضمنية ايرانية على رسالة ترامب عبر الوسيط السويسري
والتي مفادها أن يكون الرد محدود لحفظ كرامة ايران وبما يجعل الولايات المتحدة تقبله، ولا تقدم على شن حرب شاملة على النظام الايراني
وهذا يفسر حالة الحكمة الغامضة التي تمارسها الولايات المتحدة منذ قصف قاعدتها في العراق